وفي هذا العالم الصاخب والمضطرب، لا أعلم إذا كانت هذه الرحلة تعتبر رحلة روحية نادرة.ولكن مع الشوق والترقب، انطلقنا معًا في رحلة لمتابعة تجربة السفر وقطرات الحياة التي قد تحمل بعض الرؤى.

في نهاية الرحلة، جربنا العديد من المأكولات المحلية والعادات العرقية بطريقة موحدة، لكننا شعرنا دائمًا أن هناك شيئًا مفقودًا.

لكن بمعنى آخر، ليست كل رحلة ستجلب لك شيئاً، وليست كل محاولة مليئة بالكنوز.هذا أحد الأشياء غير المؤكدة في الحياة، وأعتقد أن هذا يجب أن يكون المكسب الحقيقي لحمل حقيبة الظهر والذهاب لمسافة ألف ميل لرؤية الشمس.